ينتظر أن ترتفع حجم تحويلات المهاجرين المغاربة المقيمين في الخارج خلال هذه السنة من العملة الصعبة، إلى 40 مليار درهم. و بالمقارنة مع السنة الماضية التي بلغت حوالي 37 مليار درهم، فإن تحويلات المهاجرين المغاربة تتجاوز مداخيل السياحة بنسبة 40 في المائة.
كما أن هذه المداخيل تساهم في تغطية العجز التجاري المغربي بما يفوق 80 في المائة. و تعد أيضا بمثابة المصدر الثاني للعملة الصعبة، وثاني مصدر للدخل للخزينة العامة بعد الصادرات.
وتفيد المعطيات المتوفرة أن تحويلات المهاجرين القاطنين بفرنسا وبلجيكا وهولندا، تشكل نسبة 50 في المائة من مجموع المبلغ الإجمالي للتحويلات. للتذكير فإن الجالية المغربية بالخارج تشكل قوة ديموغرافية واقتصادية هامة. بحيث تشير الأرقام الإحصائية، إلى أن عددهم يتجاوز خمسة ملايين نسمة.
كما أن هذه المداخيل تساهم في تغطية العجز التجاري المغربي بما يفوق 80 في المائة. و تعد أيضا بمثابة المصدر الثاني للعملة الصعبة، وثاني مصدر للدخل للخزينة العامة بعد الصادرات.
وتفيد المعطيات المتوفرة أن تحويلات المهاجرين القاطنين بفرنسا وبلجيكا وهولندا، تشكل نسبة 50 في المائة من مجموع المبلغ الإجمالي للتحويلات. للتذكير فإن الجالية المغربية بالخارج تشكل قوة ديموغرافية واقتصادية هامة. بحيث تشير الأرقام الإحصائية، إلى أن عددهم يتجاوز خمسة ملايين نسمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق