الجمعة، 13 مارس 2009

Le Maroc communique avec l'Algérie à travers les canaux officiels

Le Maroc communique avec l'Algérie à travers les canaux officiels et dans ce sens, il a multiplié les appels officiels à la réouverture des frontières maroco-algériennes lors de différents forums et manifestations, a affirmé le ministre de la Communication, porte-parole du gouvernement, M. Khalid Naciri.

En réponse à une question sur la réouverture des frontières, le ministre a indiqué, lors d’un point de presse à l’issue du Conseil de gouvernement réuni jeudi à Rabat, que les frères algériens savent très bien que le Maroc a toujours utilisé les canaux gouvernementaux et officiels pour communiquer avec l’Algérie sur cette question.

Les Algériens trouvent toujours des prétextes pour demander au Maroc de renoncer à sa souveraineté sur ses provinces du Sud et aller ainsi dans le sens des chimères algériennes sur la question du Sahara, a-t-il relevé.

"Nous n’imaginons pas que les Algériens puissent penser, pour un instant, que les responsables ou les citoyens marocains soient prêts à suivre l’Algérie dans cette logique", a-t-il assuré à cet égard.

Selon le ministre, le Maroc reste ouvert sur l’Algérie sœur et estime que l’avenir du Maghreb Arabe passe par l’ouverture des frontières.

Au Maroc, a-t-il dit, "nous estimons que les frontières sont ouvertes côté marocain et fermées uniquement du côté algérien, et c’est une situation dont le Royaume n’est pas responsable".

"Personne ne doit s’attendre à ce que le Maroc change sa position sur la question du Sahara", a conclu le ministre.

MAP

الثلاثاء، 10 مارس 2009

رسالة شكر وتهنئة


بمناسبة انعقاد ندوة " ثقافة الحوار في الإعلام المباشر، الواقع والآفاق " ليوم الجمعة 06 مارس 2009، تتشرف إذاعة MFM سايس بفاس، أصالة عنها ونيابة عن الأساتذة الذين ساهموا في الندوة:

الدكتور: ميلود بلقاضي – الدكتور: محمد عبد الوهاب العلالي

– الأستاذ: حسن اليوسفي – الأستاذ: جواد الرامي – الصحافي: خالد الكيراوي

– الصحافي: عبد الكريم العفاني.

التقدم بجزيل الشكر لنادي أصدقاء مستمعي إذاعة MFM سايس بفاس، وتهنئته على النجاح الذي عرفه تنظيم الندوة العلمية المذكورة، سواء من خلال اختياره للموضوع أو من الناحية اللوجيستيكية.

وإذ نتقدم أيضا بأسمى عبارات التقدير والاحترام لرئيس النادي الأستاذ عز العرب العمراني الحسني، كما نشد على أيدي كل أعضاء النادي مكتبا ومنخرطين، من أجل المضي قدما وبخطى ثابتة على درب العمل الجمعي الفاعل.

الإمضاء: حسن اليوسفي المغاري

مدير إذاعة MFMsaiss

الاثنين، 9 مارس 2009

في ندوة " ثقافة الحوار في الإعلام المباشر المسموع "


كلمة إدارة إذاعة إم إف إم سايس في ندوة " ثقافة الحوار في الإعلام المباشر المسموع " التي ينظمها نادي أصدقاء مستمعي إذاعة سايس من فاس، المنعقدة يومه الجمعة 06 مارس 2009 بالقاعة الكبرى لمقاطعة أكدال بمدينة فاس

بسم الله الرحمن الرحيم

الحضور الكريم:

يشرفنا في إدارة إذاعة mfm saiss حضور هذه الندوة الإعلامية التي ينظمها نادي أصدقاء مستمعي إذاعة إم إف إم سايس بفاس، هذا النادي الذي نكن له كل المحبة والاحترام والتقدير، مكتبا و أعضاء.

و إذ نحيي فيه روح المبادرة والعمل المتواصل و الدؤوب الذي نلمسه من خلال كل الأنشطة التي يقوم بها النادي، سواء كانت فكرية أم تواصلية، اجتماعية أم ترفيهية، وهو لم يتجاوز بعد سنته الثانية.. لا يسعنا إلا أن نشد على أيدي كل العاملين الجادين فيه وعلى رأسهم الأستاذ عز العرب العمراني، الذي لا يدخر جهدا من أجل الوصول بهذا النادي إلى مستوى الجمعيات التي بصمت بأعمالها الجادة على صفحات سجل العمل الجمعي الهادف.

نحضر اليوم والخطاب يرنو صوب ثقافة الحوار في الإعلام المباشر المسموع، ونحن في مجموع إذاعات mfmشعارنا كان منذ الانطلاقة، ولا يزال، الإذاعة التي تستمع إليكم.. و إذاعة العائلة المغربية.. و إذاعة القرب. ولعل في كل من هذه الشعارات الثلاثة، رسالة واضحة مفادها إعطاء الكلمة للمستمع..

وعليه فإن ثقافة الحوار تتطلب أولا حُسن الإصغاء، ولكي تكتمل عملية التواصل فلا بد من أن تكون لدينا مَلَكة الإصغاء، وإلا سيكون الحوار أُحادي الجانب، وبالتالي ستكون عملية التواصل غير ذات جدوى.


الحضور الكريم:

إن ثقافة الحوار – كما نراها – تعني ما هو أعمق من مجرد الاستماع إلى وجهات النظر المختلفة والسماح بالتعبير، وإنما أيضا، الأمر يتطلب الاعتراف بأحقية الآخر في الرأي والتعبير والمشاركة دون إقصاء، والمساهمة في إيجاد الحلول، بل وفي صنع القرار أيضا. وهذا ما نصبو إليه من خلال إعطاء الفرصة لمستمعينا للتعبير عن آرائهم بكل حرية، ومنحهم الكلمة في كل البرامج المباشرة قصد الإدلاء بآرائهم.. وبطبيعة الحال، فعندما نتحدث عن الحرية فإن هذا يعني ضرورة التحلي بروح المسؤولية.

إن الغرض بالنسبة إلينا بإشراك المتلقي في العملية التواصلية المباشرة، هو إشراكه ضمنيا بالمساهمة في صُنع القرار ولو بطريقة غير مباشرة.. و هذا ما تأكد بالفعل ويتأكد كل يوم، من خلال تدخل المعنيين بأمر التدبير المحلي، وذلك بمحاولة إصلاح ما نطرحه من مشاكل على أمواج إذاعتنا.. وهذا أمر ملموس لا ينكره إلا جاحد.

الحضور الكريم:

لا أريد أن أطيل على مسامعكم.. ولعل كلمات الأساتذة المتدخلين سوف تنير معالم الحوار في الإعلام المباشر،

وأغتنم في الأخير فرصة هذا اللقاء، ودائما في إطار انفتاح مجموع إذاعات MFM على باقي جهات المغرب، وفي إطار عملية التواصل، لأعلن باسم السيد كمال لحلو، الرئيس المدير العام لمجموع إذاعات MFM، أن هذه الأخيرة قد تعززت مؤخرا بالترخيص لأحواض إذاعية جديدة على امتداد التراب الوطني، لتشمل: حوض الريف الذي يغطي مدن الناظور والحسيمة، حوض المنطقة الشرقية الذي يضم مدن وجدة، جرادة، تاوريرت، بركان، فكيك. حوض باب الصحراء الذي يضم مدن ورزازات، طاطا، زاكورة والراشيدية. الحوض المركزي الذي يضم المنطقة الوسطى ومدن خنيفرة، إيفران وبولمان. حوض هضبة الفوسفاط وتادلة الذي يضم مدن خريبكة، بني ملال وأزيلال. وأخيرا حوض المناطق الصحراوية الذي يشمل مدن العيون، جهة وادي الذهب، بوجدور، السمارة و أوسرد.

كل الشكر لنادي أصدقاء مستمعي إذاعة MFM سايس من فاس،

والشكر أيضا للحضور الكريم

وتمنياتنا بالنجاح والتوفيق للجميع

حسن اليوسفي المغاري

الثلاثاء، 3 مارس 2009

"الهاكا" تعلن عن تراخيص الجيل الثاني من المحطات الإذاعية وتمتنع عن الترخيص للقنوات التلفزيونية

أطلق المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، بتاريخ 11 غشت 2008، إعلانات عن المنافسة لإحداث واستغلال خدمتين تلفزيتين ذات تغطية وطنية، وخدمة إذاعية ذات تغطية وطنية، إضافة إلى أربع خدمات إذاعية ذات تغطية متعددة الجهات. وقد استمع المجلس، من 5 إلى 9 يناير 2009، إلى حاملي خمسة مشاريع تلفزية وثلاثة وعشرين مشروعاً إذاعياً من المتنافسين الذين توفرت في ملفاتهم شروط القبولية القانونية.

قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، في جلسته ليوم 23 فبراير2009، تعليق منح أي ترخيص تلفزي ومنح تراخيص لأربعة مشاريع إذاعية ذات تغطية متعددة الجهات كما قرر منح المتعهدين الإذاعيين الخواص الموجودين حالياً ترددات جديدة تسمح لهم بتوسيع بثهم إلى أحواض استماع جديدة، وفيما يلي نص بيان "الهاكا":

وبغية تأطير عمله التقييمي، وتنوير مداولاته، والتأسيس لقراراته، أخضع المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري تشكيلة أحواض الاستماع، بالنسبة للمتعهدين الجدد ومنح ترددات لتوسيع التغطية لفائدة المتعهدين الحاليين، للمبادئ التي حددها خلال اجتماعه المتعلق بالجيل الثاني من التراخيص والمنعقد بطنجة يومي 5 و6 يونيو 2008. ويتعلق الأمر بتعميم العرض السمعي البصري الخاص لصالح المواطنين المغاربة على امتداد التراب الوطني، والتوزيع المنصف لمورد الترددات، وتكامل وتوازن القطاع السمعي البصري، إضافة إلى استمرارية وتطور المقاولات السمعية البصرية الحالية والمستقبلية.

استناداً إلى الدراسات التقييمية المنجزة من طرف مصالح الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري طبقاً لقواعد الإعلانات عن المنافسة، راعى المجلس كذلك، خلال مداولاته، بعض العوامل الظرفية والقطاعية التي طرأت منذ شتنبر 2008، خصوصاً وضعية السوق الإشهاري والأزمة التي تمر منها قناة ميدي 1 سات. وهي عوامل ترفع من احتمال تقلص نمو السوق الإشهاري السمعي البصري المغربي على المدى القصير والمتوسط من جهة، وتخلق، من جهة أخرى، غموضا في ما يخص تركيبة العرض التلفزي المغربي ومستوى ضغطه على المورد الإشهاري السمعي البصري.

وفي ختام مداولاته، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري المجتمع بتاريخ 23 فبراير 2009، ما يلي:

بالنسبة للتلفزة:

بالنظر إلى العناصر المذكورة آنفاً، فإن المجلس يعتبر أن الترخيص لأي مشروع تلفزة وطنية جديد من شأنه، في الوقت الحالي، أن يؤدي إلى الإخلال بتوازن القطاع، وبالتالي تهديد توازن المتعهدين السمعيين البصريين العموميين والخواص الحاليين، على المدى القصير، واستمراريتهم على المدى المتوسط.

من ثم، وفي انتظار أن تتضح توازنات القطاع، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري تعليق منح أي ترخيص تلفزي.

بالنسبة للإذاعة:

§ الإعلان عن المنافسة رقم 1: إذاعة ذات تغطية وطنية (12 حوض استماع)

بعد أن لاحظ المجلس بأن المشاريع الخمس المتنافسة لا تشكل إضافة نوعية للعرض الإذاعي الوطني، قرر اعتبار الإعلان عن المنافسة رقم 1 غير مثمر.

§ الإعلان عن المنافسة رقم 2: إذاعتان بتغطية متعددة الجهات (8 حوض استماع)

قرر المجلس، بعد التقييم، منح رخصتين للمشروعين الإذاعيين التاليين:

- راديو "مارس"(Sté. RADIO 20)، وهو مشروع إذاعة موضوعاتية ذات طابع رياضي؛

- راديو "مدينة إف.إم"(Sté. PRIVEE DE COMMUNICATION ET DE LOISIRS)، وهو مشروع إذاعة للقرب تعنى بالعالم القروي.

§ الإعلان عن المنافسة رقم 3: إذاعتان بتغطية متعددة الجهات (6 حوض استماع)

قرر المجلس، بعد التقييم، منح رخصتين للمشروعين الإذاعيين التاليين:

- راديو "لوكس"(Sté. RADIO VEILLE)، وهو مشروع إذاعة موضوعاتية تهتم بالصناعة التقليدية وبالحرفي المغربي؛

- راديو "ميد"(Sté. AUDIOVISUELLE INTERNATIONALE)، وهو مشروع إذاعة موضوعاتية مخصصة للوساطة وللحياة الجمعوية.

وارتأى المجلس بأنه نظرا لجودة ملفات هذه المشاريع الإذاعية وتكامل تصورات كل واحد منها مع العرض الإذاعي الموجود، فإن من شأنها إثراء المشهد الإذاعي الوطني.

كما قرر المجلس منح المتعهدين الإذاعيين الخواص الموجودين حالياً ترددات جديدة تسمح لهم بتوسيع بثهم إلى أحواض استماع جديدة.