أقرت الحكومة الجزائرية، يوم الاثنين 18 يوليو، رفع الحظر على استيراد الخمور، في خطوة ترى الحكومة أنها ستساعد في مفاوضات الانضمام لمنظمة التجارة العالمية.. القرار الذي أغضب الأحزاب الإسلامية وأبناء الشعب في آن واحد.
ويذكر أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة استغل يوم الأحد 17 يوليو عطلة نواب البرلمان ليمرر مرسومًا يعدل قانون حظر استيراد الكحوليات الذي اقترحه الإسلاميون وصوت له البرلمان عام 2004. ورأت حكومة بوتفليقة أنها تحتاج إلى انتهاج سياسة انفتاح بعد أن باشرت مفاوضات مع منظمة التجارة العالمية، حيث تأمل في الانضمام إلى المنظمة بحلول نهاية عام 2005 .
يشار إلى أن حزب "حركة الإصلاح الوطني" الإسلامي تقدم خلال مناقشة قانون المالية لعام 2004 بجملة اقتراحات منها منع استيراد الخمور، ونجح بتمرير هذا الاقتراح بتصديق البرلمان بغرفتيه قبيل الانتخابات الرئاسية ليصبح مادة ضمن قانون المالية لعام 2004.
ويأتي قرار رفع الحظر عن استيراد الخمور بعد 20 يومًا من إقرار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة حذف مادة الشريعة الإسلامية من مناهج التعليم الثانوي وامتحانات شهادة الباكالوريا .
ويذكر أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة استغل يوم الأحد 17 يوليو عطلة نواب البرلمان ليمرر مرسومًا يعدل قانون حظر استيراد الكحوليات الذي اقترحه الإسلاميون وصوت له البرلمان عام 2004. ورأت حكومة بوتفليقة أنها تحتاج إلى انتهاج سياسة انفتاح بعد أن باشرت مفاوضات مع منظمة التجارة العالمية، حيث تأمل في الانضمام إلى المنظمة بحلول نهاية عام 2005 .
يشار إلى أن حزب "حركة الإصلاح الوطني" الإسلامي تقدم خلال مناقشة قانون المالية لعام 2004 بجملة اقتراحات منها منع استيراد الخمور، ونجح بتمرير هذا الاقتراح بتصديق البرلمان بغرفتيه قبيل الانتخابات الرئاسية ليصبح مادة ضمن قانون المالية لعام 2004.
ويأتي قرار رفع الحظر عن استيراد الخمور بعد 20 يومًا من إقرار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة حذف مادة الشريعة الإسلامية من مناهج التعليم الثانوي وامتحانات شهادة الباكالوريا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق