قالت وزارة الشؤون الخارجية والتعاون في بلاغ أن الزيارة التي كان مقررا أن يقوم بها الوزير الأول الجزائري السيد أحمد أويحيى للمغرب "غير مواتية في الظرف الحالي".
نص بلاغ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون
إن المواقف المعبر عنها خلال الأسابيع الأخيرة من طرف السلطات الجزائرية تتعارض بشكل واضح مع أهداف التطبيع الثنائي" والتقارب بين الشعبين الشقيقين وإحياء عملية بناء اتحاد المغرب العربي.
كما أن هذه المواقف تتعارض مع الالتزامات الثنائية التي تم التعهد بها على أعلى مستوى، والقاضية بالعمل على تطوير العلاقات الثنائية والمغاربية، مع ترك مسألة البحث عن حل سياسي ونهائي للنزاع حول قضية الصحراء المغربية للأمم المتحدة.
وفي هذا السياق المؤسف، فإن الزيارة التي كان من المقرر أن يقوم بها الوزير الأول الجزائري السيد أحمد أويحيى للمغرب مرفوقا بوفد يضم عددا من الوزراء تبدو في الظرف الحالي غير مواتية في انتظار موقف جزائري منسجم وتوضيح النوايا الحقيقية، الحالية والمستقبلية للجزائر،فيما يتعلق بعلاقاتها مع المغرب والبناء المغاربي".
نص بلاغ وزارة الشؤون الخارجية والتعاون
إن المواقف المعبر عنها خلال الأسابيع الأخيرة من طرف السلطات الجزائرية تتعارض بشكل واضح مع أهداف التطبيع الثنائي" والتقارب بين الشعبين الشقيقين وإحياء عملية بناء اتحاد المغرب العربي.
كما أن هذه المواقف تتعارض مع الالتزامات الثنائية التي تم التعهد بها على أعلى مستوى، والقاضية بالعمل على تطوير العلاقات الثنائية والمغاربية، مع ترك مسألة البحث عن حل سياسي ونهائي للنزاع حول قضية الصحراء المغربية للأمم المتحدة.
وفي هذا السياق المؤسف، فإن الزيارة التي كان من المقرر أن يقوم بها الوزير الأول الجزائري السيد أحمد أويحيى للمغرب مرفوقا بوفد يضم عددا من الوزراء تبدو في الظرف الحالي غير مواتية في انتظار موقف جزائري منسجم وتوضيح النوايا الحقيقية، الحالية والمستقبلية للجزائر،فيما يتعلق بعلاقاتها مع المغرب والبناء المغاربي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق