المجلة المغربية Maroc Review وسيلة إعلامية إلكترونية من المغرب الأقصى، ترصد الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي المغربي..تعتمد في أنشطتها على المغرب خصوصا ومنطقة المغرب العربي عموما من دون أن نغفل أهم قضايا العالم...
الأربعاء، 28 ديسمبر 2005
الاثنين، 26 ديسمبر 2005
الإرهاب ودواعي الإرهاب
إن الحديث عن الإرهاب، وبمناسبة حلول الذكرى الرابعة لأحداث الحادي عشر من شتنبر، يحتم علينا أولا التطرق إلى الأسباب التي أدت إلى حدوثه.. وإذا تنكرنا لهذه الأسباب وتمادت الأنظمة العربية في تجاهل الأسباب والمسببات، لن يكون من أمر الإرهاب وتنامي الجماعات المخربة إلا التكاثر والتنامي - لا قدر الله -. ولهذا، فإن التفكير في معالجة أي ظاهرة اجتماعية، يجب أن ينطلق من الواقع.واقعنا العربي الرسمي سائر في طريق التبعية العمياء للولايات المتحدة الأمريكية ولإسرائيل، لتكن لنا الشجاعة الأدبية والسياسية حتى نتحدث بكل صراحة..
إن الواقع الرسمي العربي بات وكأنه ولاية من ولايات أمريكا، وباتت العديد من الأنظمة العربية تراهن على التطبيع العلني مع إسرائيل، بل وأصبحت كراسي الأنظمة العربية، مرتبطة بالبيت الأبيض الذي يخطط ويبرمج ويقرر، والنظام العربي ينفذ! لقد تنامت ظاهرة العنف والإرهاب (مع العلم أن كلمة الإرهاب التي ألصقها الغرب بالإسلام وبالمسلمين، هي ظاهرة عالمية يعيشها الغرب في عقر داره من طرف أبنائه )، تنامت ظاهرة العنف عندما استبيحت أراضينا ومقدساتنا، بل وعندما استبيح ديننا الإسلامي من طرف الغرب والصهاينة، كثر الإرهاب عندما دمرت أمريكا أفغانستان، وعندما اغتصبت فلسطين، وعندما انتهك شرف العراق..
لماذا لا يطرح الغرب سؤالا كان من الواجب طرحه: هل كان ليحدث مثل ما حدث في أمريكا من تفجيرات، وفي مدريد، وفي الدار البيضاء، وفي السعودية...
لو لم تتدخل الولايات المتحدة في الشؤون الداخلية للبلدان العربية والإسلامية، ولو لم تكن لها سياسة استعمارية جديدة بصياغة جديدة (مشروع الشرق الأوسط الكبير ) أو لنقل مشروع سايس بيكو رقم 2 ؟؟؟هل يمكن أن نتصور وجود عمليات تخريبية لو التزم الغرب بشؤونه الداخلية وترك العرب والمسلمين في حالهم!
هل لا يمكن أن نعيش في أمان لو فسحت الأنظمة العربية المجال لتغيير داخلي دون تغيير مفروض من هذه الجهة أو تلك؟ هل يمكن أن نتصور أن نعيش في الإرهاب لو لم تكن الحملة أصلا ضد الإسلام والمسلمين؟
لكن، ورغم كل السلبيات التي يعيشها المواطن العربي في بلده، لا يسمح له القيام بعمليات التخريب والقتل، الإسلام يدعو للتي هي أحسن، وأخلاق الإسلام يجب أن تترفع عن كل السلبيات على أمل أن نعمل جميعا على تجاوزها ومحاولة بناء مستقبل عربي إسلامي خال من دواعي الإرهاب.فهل تستجيب الأنظمة وتصغي ولو لمرة واحدة لنبض الشارع العربي الإسلامي؟
نتمنى ذلك.
الأحد، 25 ديسمبر 2005
تقرير هيئة الإنصاف والمصالحة يقف على مسؤولية أجهزة أمنية مختلفة في حدوث الانتهاكات
انعقاد الجمع التأسيسي لحزب النهضة والفضيلة ببوزنيقة
السبت، 24 ديسمبر 2005
Bush bombarde Aljazeera !
Bush bombarde Aljazeera !
Bush aurait évoqué la possibilité, ou l'envie, de bombarder les bureaux d'Al Jazeera au Qatar. Ne l’a-t-il pas fait à Kaboul et a Bagdad ? N'a-t-il pas fait pire, par l'acte et non par la pensée!?
Qui a tué notre confrère Tarik Ayoub ? Qui a voulu bombarder notre confrère Tayssir Allouni ? Et qui est derrière son emprisonnement en Espagne ? Qui est derrière l’incarnation de notre confrère Sami Lhaj a Guantanamo ? (…)
Je conçois mal qu'on puisse être choqués par une telle nouvelle, mais la réalité nous dit que Bush et ses alliés, sont à vrais dire, des fous amateurs de toute sorte de destruction.
L’information dite «top-secret» que le quotidien britannique «The Daily Mirror» publiait en étant un désire ou un souhait de G.W Bush de bombarder le siège de la chaîne de télévision satellitaire Al-Jazzera au Qatar, et qui avait été évoqué lors d'un entretien « conversation » entre Tony Blair et George Bush lors d’une visite du premier à Washington le 16 avril 2004, n’était qu’un vrai rêve de l’administration Bush envers Aljazeera, la CNN du monde arabe ! Chose qui explique l’interdiction total pour tous les autres supports britanniques de ne pas publier de détails de cette conversation sous peine d'être poursuivis en justice.. Ne pouvons nous pas conclure avec cette censure de la presse britannique, qu’il ya crédibilité de l'hypothèse, et que le projet ait réellement été étudié par les deux dirigeants ?!
Depuis sa naissance en mois de Novembre 1996, la chaine satellitaire Aljazeera, est considérée comme une vraie bombe médiatique sortant d’un monde dit Arabe.. La manière dont elle a commencée à travailler avec, et les informations et les sujets tabous dans les pays arabes dont elle évoquait, et la liberté de ton qui est devenu une révolution pour la région ; et Les opinions d’un large publiques qui sont séduites, tout cela a fait des gouvernants arabes, furieux et a rendu l’administration Américaine surtout, inquiet de son projet en proche orient.
« C’est cette boîte d’allumettes qui fait flamber le monde arabe ! » s’exclamera Hosni Moubarak, le président égyptien, lors d’une visite aux locaux de la chaine Aljazeera.. N’est elle pas donc une véritable bombe surtout quand on la compare avec d’autres média arabe. Quelles sont alors les raisons de son succès ? Et comment elle a pu reconquérir les âmes et les cœurs de toutes les populations arabes !? Le professionnalisme, la liberté d’expression, son audace, son courage. Aussi, les diverses menaces qui visaient la chaine que se soit par les gouvernements arabes ou surtout américains. En Novembre 2001, le bureau d'Aljazeera à Kaboul est bombardé, Il n'y avait pas de victimes. Le 8 avril 2003, en Irak, à la veille de l'entrée des troupes américaines à Bagdad, le bureau d'Aljazeera est pilonné par l'armée américaine ; le journaliste Tarik Ayoub est tué, Tayssir Allouni s’en est sorti sein et sauf, mais il fut jugeait après accusation en Espagne, Tayssir Allouni, purge une peine de sept ans dans les prisons madrilènes. Mais aussi, il y’avait des attaques informatiques contres le site informatif. De nombreuses attaques de type "DoS" (Denial of Service), c’est à dire d’attaque consistant à saturer les serveurs de manière à ce qu’ils ne puissent pas assurer leur service normalement. !!
C’est la démocratie americano-britannique !
الأحد، 18 ديسمبر 2005
التوقيع على "الاتفاقية الجماعية الإطار للصحفيين المهنيين"
12/14/2005
الصحافيون المهنيون: الاتفاقية الجماعية منعطفا تاريخيا في المشهد الإعلامي الوطني
12/14/2005
الإتفاقية.. خطوة إجابية في تنظيم العلاقات بين الصحافيين ومقاولات الصحافة المكتوبة
12/14/2005
الأحد، 11 ديسمبر 2005
وقفة جماعية بالرباط بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان
ويأتي تنظيم هذه الوقفة - حسب المنظمين - في إطار الاحتفال باليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي يصادف هذه السنة الذكرى57 لمصادقة الجمعية العامة للأمم المتحدة على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والذي يتم إحياؤه هذه السنة تحت شعار " من أجل دستور ديموقراطي ومغرب بدون انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان ".وقال السيد عبد الحميد أمين رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في كلمة بالمناسبة "إن هذه الوقفة مناسبة لتقييم الحصيلة الحقوقية بعد50 سنة من الاستقلال" ودعا إلى " إنهاء ظاهرة الاعتقال السياسي وكشف الحقيقة كاملة عن كافة الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي عرفها المغرب، ووضع ضمانات قانونية لتفادي ارتكاب هذه الانتهاكات في المستقبل" .ورفع عشرات المشاركين في هذه الوقفة شعارات تطالب بالإصلاحات الضرورية لحماية حقوق الإنسان منها " ضمان الحقوق اللغوية والثقافة الأمازيغية وتوقيف مآسي قوارب الموت وتوفير الشغل للجميع ".ويضم برنامج الجمعية بهذه المناسبة أيضا تنظيم وقفة جماعية خاصة بالشباب يوم السبت 10 دجنبر 2005 وإقامة خيمة حقوقية مفتوحة من7 إلى11 دجنبر بالرباط بشراكة مع فرع منظمة العفو الدولية بالمغرب علاوة على تنظيم ندوة يوم17 دجنبر حول موضوع " ملف الانتهاكات الجسيمة, الحصيلة والآفاق ".
تحديد أماكن دفن 77 ضحية من ضحايا 20 يونيو 1981 بالدار البيضاء
10/12/2005
الحكومة تعمل من أجل إحداث مجلس وطني للصحافة يكرس حق المواطن في الإعلام
9/12/2005
الأربعاء، 7 ديسمبر 2005
فشل مساع قضائية فرنسية بالمغرب لفتح ملف اغتيال بن بركة
الرباط :رويترز
الاثنين، 5 ديسمبر 2005
المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان يصدر تقريره برسم 2004
وذلك في ثلاثة أقسام:
القسم الأول: التحولات الدالة في مجال احترام حقوق الإنسان.
القسم الثاني: حماية سلامة الأفراد وممارسة حقوقهم وحرياتهم.
الحزب الاشتراكي الديمقراطي يحل نفسه ويندمج في الاتحاد الاشتراكي
توجيه الاتهام لستة أشخاص في قضية الانتحارية البلجيكية
عن جريدة الشرق الأوسط
وقال الادعاء ان المتهمين المعتقلين يخضعون لتحقيقات الجهات المختصة. والستة هم من بين 15 شخصا اعتقلوا اول من امس، 14 منهم في بلجيكا وواحد في فرنسا، في مداهمات أعقبت الكشف عن قيام بلجيكية بتفجير نفسها في عملية انتحارية قرب بغداد في التاسع من الشهر الماضي مستهدفة دورية اميركية.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مكتب الادعاء القول انه وجهت الى المشتبه فيهم الستة تهم المشاركة في نشاطات ارهابية وتزوير وثائق واستخدامها. واضافت انه من المقرر ان يمثل المتهمون أمام المحكمة الاثنين المقبل.
ونشرت صحيفة «لادرنيير ايور» البلجيكية اليومية امس صورة للانتحارية البلجيكية موريل ديلغوك، 38 عاما، التي يعتقد انها اول انتحارية يتم تجنيدها من اوروبا. واوضحت انها ولدت في التاسع عشر من يوليو (تموز) 1967 في مدينة شارلوا البلجيكية التي تقطنها نسبة لا بأس بها من الاجانب من اصول عربية وإسلامية، وخاصة من المغارب وتركيا وتونس، ونشأت في المدينة وسبق لها العمل بأحد مقاهيها وفي مخبز بالمدينة بعد ان انهت دراستها.
وقالت الصحيفة ان موريل غيرت اسمها الى مريم بعد ان تزوجت من شاب بلجيكي من أصل مغربي يدعى عصام جوريس، وكان يصغرها بسبعة اعوام وقد تعرفت عليه منذ ثلاثة اعوام في بروكسل، وكان عاطلا عن العمل. وبعد زواجهما اعتنقت موريل الإسلام. واضافت الصحيفة ان الزوج سافر الى العراق وقتل هناك على ايدي الجنود الاميركيين.
والتقت الصحيفة بوالد الانتحارية البلجيكية، ويدعى جان، وهو متقاعد بعد اصابته اثناء العمل، أما زوجته ليليان والدة موريل، فهي تعمل سكرتيرة لدى طبيب اخصائي. وقال الوالدان للصحيفة البلجيكية ان آخر اتصال لهما مع موريل كان منذ شهر تقريبا، وان آخر مرة التقياها كانت في الصيف الماضي. وذكرت الصحيفة ان موريل، او مريم، كانت عنيدة منذ صغرها حسب ما افاد به والداها وانها كانت صعبة الطباع. واضافت انها كانت فتاة جميلة تختار اصدقاءها الذين لا يعرف عددهم، وقد تزوجت من شاب تركي ثم جزائري وبعدها التقت في بروكسل بجوريس وسافرت معه الى المغرب. وبالرغم من ان جوريس كان عاطلا عن العمل إلا انه، حسب الصحيفة، كان يملك في المغرب منزلا وسيارة وحصانا وثلاث دراجات بخارية. وقالت الام «موريل عندما عادت الينا لم نتعرف عليها مباشرة فقد تغيرت بعض الشيء كما ان الشاب المغربي قام بعملية غسيل دماغ لها. وعندما سمعنا في الاخبار ان بلجيكية فجرت نفسها في العراق كان لدينا شك في ان موريل ربما تكون هي التي اقدمت على فعل ذلك». ولم يتأكد والدا المرأة من مقتلها إلا اول من امس عندما داهمت الشرطة منزلهما في اطار ما وصفت بأنها عملية لتفكيك الشبكة الارهابية البلجيكية التي ارسلت موريل مع زوجها الى العراق.